smaik
الأربعاء، 16 أكتوبر 2013
السبت، 12 أكتوبر 2013
ألف فرصة عمل من شبكة اجتماعية تطوعية للفلسطينيين بالخليج العربي
حقق ملتقى ابناء فلسطين بالسعودية أكبرشبكة إجتماعية للفلسطينيين بالخليج العربي نقلة نوعية بتوفير ألف فرصة عمل للشباب الفلسطيني عبر شراكة استراتيجية مع مكاتب التوظيف بالأردن والشركات الموجودة بالمملكة العربية السعودية، وتأتي هذه المبادرة لتقليص حجم البطالة ودعم الاقتصاد الوطني الفلسطيني.
وإستكمالاً لتفعيل شبكته الاجتماعية سيفتتح الملتقى برعاية رسمية استراحاته بعد عطلة الحج حيث يوفر الملتقى فيها نشاطات إجتماعية وثقافية وترفيهية متناسبة مع جميع الأعمار. كما يثمن الملتقى الدعم الكبير من قبل جمعية المنتجين والموزعين السعوديين ممثلة برئيس مجلس إدارتها الأستاذ محمد الغامدي والى السلطات السعودية للدعم الكبيرالمقدم من قبلها للقضية للفلسطينية .
هذا ويرحب الملتقى بوصول سعادة السفير بسام الأغا إلى العاصمة السعودية الرياض وإستلامه مهام عمله، ويتمنى الملتقى أن تكون فترة سعادة السفير فترة مثمرة وبنائه لخدمة الجالية الفلسطينية في وطنهم الثاني المملكة العربية السعودية.
فلسطيني من حيفا يخترع جلدا الكترونيا لجسم الانسان
تمكن فريق أبحاث بقيادة بروفيسور عربي من حيفا، من اختراع "الجلد الالكتروني" (Electronic Skin) ، الذي قد يضع حجر الأساس لتطبيقات مستحدثة جديدة ولانهائية في كل جانب من جوانب حياتنا اليومية، ابتداء من فحوصات التشخيص الداخلية والخارجية وعلاجات الأمراض، مرورًا باختبارات جودة البضائع ومظاهر البيئة، وانتهاء برصد ومراقبة قضايا اخرى.
باستخدام دقائق ضئيلة من الذهب ونوع من الراتنج (صمغ نباتي)، تمكن فريق من العلماء في التخنيون -معهد إسرائيل للتّكنولوجيا - من اكتشاف طريقة صناعة نوع جديد من المجسّات المرنة التي يمكن أن تندمج يوما ما في الجلد الإلكتروني e-skin. وحين يتعلم العلماء كيف يلصقون الجلد الإلكتروني بالأطراف الاصطناعية، فقد يتمكن الأفراد ذوو الأطراف المبتورة من استرداد القدرة على استشعار التغيرات في بيئتهم من جديد.
ظهرت هذه النتائج في عدد شهر يونيو من مجلة المجمع الكيميائي الأميركي للمواد والواجهات التطبيقية.
يكمن السر في قدرة المجس على تحسس ثلاثة أنواع من البيانات في آن واحد. وفي حين لا تحسّ الأنواع الحالية من الجلد الإلكتروني إلا باللمس، فإن اختراع فريق التخنيون ”يمكنه تحسس اللمس والرطوبة والحرارة معا، تماما كالجلد الحقيقي،“ كما يقول قائد فريق البحث البروفسور حسام حايك.
إضافة لذلك، فهذا النظام الجديد ”أشد حساسية بعشرة أضعاف على الأقل تجاه اللمس، مقارنة بأنظمة الجلد الإلكتروني الحالية القائمة على اللمس.“
لقد كان الباحثون مهتمين منذ وقت طويل بالمجسات المرنة، ولكنهم واجهوا مشاكل في تكييفها للاستعمالات الواقعية. ولكي يشق طريقه خلال عموم المجتمع، فعلى المجس المرن أن يعمل على فولتية واطئة (بحيث يتوافق مع البطاريات في الأجهزة النقالة المعاصرة)، يقيس مدى واسعا من الضغوط، ويقوم بأكثر من قياس واحد كل مرة، بما يتضمن الحرارة، الضغط، ووجود الكيماويات. إضافة لذلك، فمن الضروري أن تكون صناعة هذه المجسات سريعة، سهلة، ورخيصة.
يمتلك المجس الذي طوّره فريق التخنيون كل هذه المواصفات. والسر هو استخدامهم لدقائق نانو مغلفة أحادية الطبقة يبلغ قطرها 5-8 نانومتر فقط. وهي مصنوعة من الذهب ومحاطة بجزيئات رابطة تعرف بالليغندات. في الواقع، "يمكن تصوّر دقائق النانو بوصفها أزهارا، حيث يكون مركز الزهرة هو دقيقة النانو الذهبية أو المعدنية، وبتلاتها هي الطبقة الواحدة من الليغندات العضوية التي تحميها بشكل عام،" كما يقول حايك.
كما اكتشف الفريق أنه حين توضع دقائق النانو هذه فوق طبقة أساس—مصنوعة هنا من PET (لدائن البولي أثيلين تيريفثالات)، نفس نوع البلاستيك المستخدم في قناني الصودا—فإن المركّب الناتج قام بتوصيل الكهرباء بشكل مختلف، اعتمادا على الكيفية التي تطوى بها هذه الطبقة. (فحركة الطيّ تقرّب بعض الدقائق من بعض، لتزيد بالتالي من سرعة مرور الإلكترونات فيما بينها.) وهذه الخاصية الكهربية تعني أن هذا المجس يستطيع تحسس مدى واسع من الضغوط، من عشرات المليغرامات إلى عشرات الغرامات. ”إن هذا المجس مستقر جدا ويمكن لصقه بأي شكل مسطح مع حفاظه على استقرار الوظيفة،“ كما يقول نير بيليد، رئيس مركز البحوث والكشف عن السرطان الصدري في مركز شيبا الطبي في إسرائيل، الذي لم يكن مشاركا في البحث.
وعبر التلاعب بسمك هذه الطبقة، إضافة للمادة التي تكوّنها، يمكن للعلماء تعديل مدى حساسية هذا المجس. ولأن هذه المجسات قابلة للتفصيل، فيمكنها في المستقبل أن تؤدي الكثير من المهام المتنوعة، بما في ذلك مراقبة الإجهاد في الجسور والكشف عن الشقوق في المكائن.
ويقول د. بيليد: "بالفعل، فإن تطوير الجلد الاصطناعي كمجس حيوي على يد البروفسور حايك وفريقه هو اكتشاف جديد آخر يضع تقنية النانو في واجهة هذا العصر التشخيصي."
طبيب فلسطيني قدم العلاج لرئيس دولة الإحتلال الإسرائيلي
أوردت صحيفة "هآرتس" على موقعها الإلكتروني، تقريراً عن طبيب فلسطيني، يعيش داخل الخط الأخضر، قدم العلاج للرئيس الإسرائيلي شيمعون بيريس.
وقال التقرير إن الطبيب يدعى "نادر بطو"، أخصائي القلب والقسطرة، وطور طريقة مبتكرة لاكتشاف الامراض "فلا غرابة أن تطول فترة انتظار المرضى للجلسة العلاجية عنده نحو سنة، ومن بين مرضاه شمعون بيرس، الرئيس الإسرائيلي".
وبحسب الصحيفة فإن الطبيب نادر بطو يقوم هذه الأيام، ببناء جهاز يقيس مستوى توتر مرضاه وحيويتهم، ليتعرف بدقة على الذين يواجهون نسبة عالية من الخطر، رغم كونهم أصحاء في الظاهر، وذلك قبل مدة طويلة من إصابتهم بالمرض، كما يتعرف على الذين يحتاجون إلى بذل الجهود للحيلولة دون إصابتهم بالمرض.
ودرس البطو الطب في إيطاليا وتخصص في أمراض القلب، لكنه وهو لا يزال في مرحلة الدراسة كان يقض مضجعه تساؤل واحد: “إين روح الجثة التي نقوم بتشريحها في دروس التشريح؟”.
ويقول د. نادر:"كنت أمارس التنويم المغناطيسي، وأنا طالب طب، على زملائي في مساكن الطلاب. وذات يوم أصدرت أمرا ما بعد التنويم المغناطيسي لشاب كان يعاني من الدمل الفيروسية في يديه. وبعد جلسة التنويم بعشرة أيام، كانت جميع الدمل قد اختفت. كيف اختفت بدون دواء؟ باشرت البحث عن إجابة، وكان ما عثرت عليه هو تأثير العلاج الوهمي – البلاسيبو. ولكن أحداً لم يكن يعلم كيفية تكون هذا التأثير. نعم، إن مصدره "الرأس"، ولكن كيف يعمل الرأس ليداوي؟ وإذا كان في الإمكان علاج الدمل، فلماذا يتعذر علاج الربو؟ أو الورم السرطاني في الثدي؟"
ويوضح د. نادر لمراسل هآرتس:" إن طريقة عمل العلاج الوهمي مذهلة، وقد كان يتم في الاتحاد السوفييتي إجراء جراحات القلب لأناس كانوا يشكون من آلام الصدر ولكن حالتهم الصحية كانت على ما يرام. كانوا ببساطة يعملون شقا في جسم المريض ثم يغلقونه، وكان الناس يتماثلون إلى الشفاء. وقد صادفني غير مرة قادمون جدد من الاتحاد السوفييتي وعلى صدورهم ندب، ثم بعد قيامي بقسطرتهم علمت بعدم وجود أي انسداد أو مجازة عندهم، وكلما درست الموضوع، اكتشفت أن الطب بكل بساطة لا يملك ردا على أبسط الأمور".
وتابع:" أعتقد بأن هناك شعورا عند الناس بأن النظام الطبي القائم لا يقدم الحلول الكافية لاحتياجاتهم الحقيقية، فيبحثون عن وسائل بديلة تساعدهم. عند فحص المرضى الذين يصلون إلى قسم الطوارئ وهم يشكون من آلام الصدر، تظهر القسطرة أحيانا أن كل شيء طبيعي، ولكن الشخص يظل يعاني من آلام الصدر، لنقول نحن له أن الفحوص تظهر أنه لا يعاني من أي مرض".
ويؤمن نادر بأن مصدر الألم هو الروح، التي تصاب بالآلام قبل ظهور المرض الجسماني بفترة طويلة. إنها إشارة شبيهة بإشارة الإنذار التي تومض قبل أن تتوقف السيارة عن العمل. ويقول:" تكمن المشكلة في أننا نغطي الضوء بدل أن نتساءل عما يوجد وراء الأعراض، وعن سبب شعورنا بالألم". وانطلاقا من هذه النقطة، بدأ تطوير نظامه العلاجي والذي أطلق عليه "الغسيل الطاقي"، القائم على نوع معين من الطاقة يبعث الحياة في الجسد بقوة التفاعل بين الطبيب والمريض. وحين تبدأ الطاقة بالسريان، تصادف الروابط النشاز، أما حين تعلق حيث هي، فيصبح الإنسان يعيد معايشة الأزمة التي سببت له هذا النشاز، سواء كان قد حدث قبل سنة، أو قبل ثلاثين سنة، أو وهو في الرحم. ويوضح قائلا:" يتمثل دوري في التدخل لإزالة التناقض القائم بين الحالة الطاقية النفسية للمريض وبين جسده".
ويتم العلاج بطريقة رف الجفون، حيث يتخيل الطبيب على سبيل المثال معدة المريض، فيضع يده داخل المعدة ويسأل "هل هناك قرحة؟".
ويؤكد الدكتور نادر أنه حين يلمس الموضع الموجودة فيه القرحة، ترف جفون المريض، أما في حال لم توجد قرحة، فإن جفون المريض لا ترف. ويكمن سبب ذلك في أن رفرفة الجفون تحدث حين يوجد نوع من التصادي بين المرض وسؤال المريض.
وعلى هذا النحو تسبب الأزمة النفسية التي تبقى بدون حل نوعا من النشاز الذي يؤثر على الجسم بشكل سلبي، وتحدث هذه الأزمة العالقة شعورا جسديا سيئا لدى المريض لوجود تناقض بين رغبته أو طريقه وبين ظروف واقعه.
يضيف:" اعتقد بأن أبسط شيء يحتاج إليه الطبيب هو الصبر وحب الغير والرغبة في بحث وإدراك باطن الأمور، لا مجرد إخفاء المشكلة تحت طبقة رفيعة، ولكن الجهاز الطبي يعمل مثل خط الإنتاج، فيما يريد المريض أن يستمع إليه أحد وأن يساعده على فهم ألمه. إن معظم ما نقدمه من علاج للمرضى عبارة عن علم نفس، وإذا كانت علاقتي بالمريض غير جيدة، أستطيع أن أصف له جميع أدوية العالم، ولكنه لن يشفى، فالأدوية لا تداوي أبداً، والشخص الذي يعاني من مشكلة في ضغط الدم وأصف له دواء لإعادة التوازن لا يشفى، بل يتحول إلى مريض مزمن يعتمد على هذا النوع من الأدوية مدى الحياة، فهناك علاج ولكنه ليس شفاء. أما أنا شخصيا فلا أرضى بمثل ذلك".
ويؤمن د. نادر بأنه من السهل تجنب التناقض والنشاز، وأن كل ما يلزم هو أن يفعل الإنسان ما يحبه وما يسعد به.
وكالات
كهف بحري ساحر من عجائب الطبيعة في البرتغال رابط المصدر : http://www.munawa3at.com/sea-cave-algarve-portugal/
تعد الكهوف البحرية من الظواهر الطبيعية الخلابة التي تسر كل من ينظر إليها مع أنها قد تكون قاتلة في أحيان عديدة، وذلك عندما يدخلها الناس ويرتفع المد عليهم ويصعب عليهم في النهاية الخروج منها ليغرقوا في النهاية. عموما، هذا الكهف البحري هو أبعد مايكون عن ذلك، ففيه فتحة في الأعلى تجعله من أجملها على الاطلاق. يقع هذا الكهف بالقرب من شاطئ بيناغل في مدينة الغارف في البرتغال. ربما لا تصدقوا مدى جمال وروعة وسحر هذا المكان، ولكننا قمنا بالبحث لكم عن فيديو يوثق هذا المكان، وقد وجدنا الكثير، اخترنا لكم منه هذا .. الجدير بالذكر أن الكهف بعيد عن الشاطئ ولا يمكن الوصول إليه إلا عبر القارب .. فهو لذلك يكون في العادة غير ممتلئ وخالي من الناس .. أتمنى أن يعجبكم ..
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=gUnY-zoKL1I
الجمعة، 11 أكتوبر 2013
طفل فلسطيني يكتشف ثغرة جديدة في فيسبوك تمكنه من السيطرة على أي حساب
لخليل: استطاع الطفل عمار الشريف (13) عاماً من مدينة الخليل اكتشاف ثغرة أمنية في موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك قد تجعل حسابات المستخدمين عرضةً للسرقة.
وفي حديثٍ مع زمن برس أوضح الطفل أن الثغرة تتمثل في القدرة على اجتياز السؤال الآمن لأي شخص وبالتالي تغير "كلمة السر" الخاصة بحسابه ومن ثم السيطرة عليه.
وقال عمار إن مؤسس "فيسبوك" كان قد وضع تحدي ومكافأة لمن يصل للسؤال الأمن لحساب، وقال إن هذا هو ما دفعه للبحث عن الثغرة.
وأشار عمار إلى أن هذه هي الثغرة الثانية التي يكتشفها خلال أسبوع في موقع "فيسبوك"، حيث كان قد اكتشف ثغرة في "منشئ المحتوى" وأنه يستطيع أن يقوم بأدوار مدير الصفحات.
وأضاف عمار أن سيقوم بتصوير الثغرة وإرسالها مصورة بالفيديو لإدارة الفيسبوك
تصميمات معمارية صديقة للبيئة بشكل كبير
العديد من التصميمات و المبانى المعمارية تعتمد تصميمات مكلفة و صعبة التنفيذ و غير صديقة للبيئة بقدر كبير، و لكن هذا المنزل يمثل صداقة البيئة الحقيقية بالاضافة على المحافظة على التكاليف المنخفضة حيث أن يتميز بالبساطة و اعتماد مفهوم الـ “Minimalism” , و هو عباره عن اختزال التصميم فى العناصر الاساسية التى تؤدى الوظيفة مع الاحتفاظ بعناصر التصميم الأساسية بدون أى زوائد أو شوائب .. شاهد الصور للحديقة و المنزل من الداخل و تصميمات هندسية له بالداخل
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)